تعد أيام المرض جزءا لا يتجزأ من مرحلة الطفولة؛ تماما كما يعد القلق بشأن الأمراض التي تصيب الأطفال جزءا من كون المرء أبا أو أما. وقد تتساءل، ما هذا الطفح الجلدي الغريب؟ وهل يبدو هذا السعال أكثر سوءا من المرة السابقة؟ وهل سأصاب بهذه العدوى أيضا؟ لكن سريعا ما يتعلم الآباء من خلال التجارب التي يمرون بها جميع الأمور المتعلقة بالتهابات الأذن أو الملتحمة أو التهابات المعدة ونزلات البرد والإنفلونزا. وقد تكون
إن مما نوصي به كل أسرة إعطاء أفرادها، خاصة الأطفال منهم، عناية خاصة عند ملاحظة ظهور أي عرض مرضي والتعرف على أسبابه ومن ثم متابعة تطوراته ما بين التقدم والانحسار.وفي نفس الوقت يعتبر من الأخطاء الشائعة لجوء البعض إلى استخدام العقاقير المسكنة والخافضة للحرارة بشكل عشوائي خطير، خاصة مع الأطفال، كلما تعرض الطفل لارتفاع بسيط في درجة حرارته.إن إصابة الأطفال،
نعم 63%
لا 18%
لا أعلم 18%
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies